عنوان البحث (تقييم نظام الرقابة الداخلية على الموجودات الثابتة في مديرية طرق وجسور محافظة البصرة )
الطالبة : جنان قاسم علي
المقدمة:
كان مفهوم الرقابة الداخلية ضيق يهدف فقط ألي حماية النقدية باعتبارها أكثر أصول المؤسسة تداولا وقد وضعت مجموعة من الإجراءات والضوابط للمراقبة النقدية وحركة تداولها وكانت تسمى بالضبط الداخلي الذي يهدف بصفة رئسيه ألي حماية أصول مؤسسة من السرقة والضياع ثم توسع المفهوم الرقابة الداخلية أصبح يشمل حماية كافة أصول منشأة.وتعد موجودات الثابتة ذات أهمية كبيرة في المشاريع إنتاجية وخدمية والصناعية كالطرق وجسور فلابد من وضع نظام رقابة الداخلية فعال يكفل حماية الموجودات الثابتة من السرقة والضياع وجاء بحثنا على منهجية البحث كالأتي.
مشكلة البحث:
يمكن تحديد مشكلة البحث من خلال الأسئلة الآتية :
1- هل يوجد نظام رقابة داخلية للموجودات الثابتة فعال مديرية الطرق والجسور؟
2- هل يساهم النظام المحاسبي الموحد في تعزيز نظام الرقابة الداخلية للموجودات الثابتة في مديرية طرق وجسور؟
3- هل تعد مقومات نظام الرقابة الداخلية للموجودات الثابتة في مديرية طرق وجسور متوافق مع نظام رقابة الداخلية الفعال.
أهمية البحث:
يستمد البحث أهميته من أهمية الرقابة الداخلية نظرا للدور الفعال التي تلعبه في تحقيق الأهداف التي تسعى إليه منشأة في حماية الموجودات بشكل عام والموجودات الثابتة خصوصا لما تشكل لموجودات الثابتة عنصرا مهما في النشاط المديرية واستمرار نجاح عملها .
هدف البحث:
هناك أهداف رئسيه وهي حماية موجودات من سرقة وتلف وضمان صحة وسلامة نظم التخطيط والرقابة وكذلك ضمان الدقة الحسابية للبيانات المحاسبية .أما ألهدف ثانوي تقييم نظام الرقابة الداخلية سليم والفعال.
فرضية البحث:
1- تمسك العاملين بالخطط والسياسات يؤدي ألي نظام رقابة داخلية فعال.
2- يساهم النظام المحاسبي الموحد في تعزيز نظام الرقابة الداخلية على الموجودات الثابتة في المديرية .
3- تعد مقومات نظام الرقابة الداخلية في مديرية طرق وجسور متوافقة مع نظام رقابة الداخلية الفعال.
حدود البحث
حدود الزمانية
حدود المكانية
خطة البحث:
تحقيقا لهدف البحث وتأكيدا لأهميته فقد احتوى على أربعة مباحث المبحث ألأول الإطار العام للبحث والبحث الثاني تقييم نظام الرقابة الداخلية والبحث الثالث موجودات الثابتة والبحث الرابع جانب التطبيقي في مديرية طرق وجسور البصرة والمبحث الخامس الاستنتاجات والتوصيات .
الطالبة : جنان قاسم علي
المقدمة:
كان مفهوم الرقابة الداخلية ضيق يهدف فقط ألي حماية النقدية باعتبارها أكثر أصول المؤسسة تداولا وقد وضعت مجموعة من الإجراءات والضوابط للمراقبة النقدية وحركة تداولها وكانت تسمى بالضبط الداخلي الذي يهدف بصفة رئسيه ألي حماية أصول مؤسسة من السرقة والضياع ثم توسع المفهوم الرقابة الداخلية أصبح يشمل حماية كافة أصول منشأة.وتعد موجودات الثابتة ذات أهمية كبيرة في المشاريع إنتاجية وخدمية والصناعية كالطرق وجسور فلابد من وضع نظام رقابة الداخلية فعال يكفل حماية الموجودات الثابتة من السرقة والضياع وجاء بحثنا على منهجية البحث كالأتي.
مشكلة البحث:
يمكن تحديد مشكلة البحث من خلال الأسئلة الآتية :
1- هل يوجد نظام رقابة داخلية للموجودات الثابتة فعال مديرية الطرق والجسور؟
2- هل يساهم النظام المحاسبي الموحد في تعزيز نظام الرقابة الداخلية للموجودات الثابتة في مديرية طرق وجسور؟
3- هل تعد مقومات نظام الرقابة الداخلية للموجودات الثابتة في مديرية طرق وجسور متوافق مع نظام رقابة الداخلية الفعال.
أهمية البحث:
يستمد البحث أهميته من أهمية الرقابة الداخلية نظرا للدور الفعال التي تلعبه في تحقيق الأهداف التي تسعى إليه منشأة في حماية الموجودات بشكل عام والموجودات الثابتة خصوصا لما تشكل لموجودات الثابتة عنصرا مهما في النشاط المديرية واستمرار نجاح عملها .
هدف البحث:
هناك أهداف رئسيه وهي حماية موجودات من سرقة وتلف وضمان صحة وسلامة نظم التخطيط والرقابة وكذلك ضمان الدقة الحسابية للبيانات المحاسبية .أما ألهدف ثانوي تقييم نظام الرقابة الداخلية سليم والفعال.
فرضية البحث:
1- تمسك العاملين بالخطط والسياسات يؤدي ألي نظام رقابة داخلية فعال.
2- يساهم النظام المحاسبي الموحد في تعزيز نظام الرقابة الداخلية على الموجودات الثابتة في المديرية .
3- تعد مقومات نظام الرقابة الداخلية في مديرية طرق وجسور متوافقة مع نظام رقابة الداخلية الفعال.
حدود البحث
حدود الزمانية
حدود المكانية
خطة البحث:
تحقيقا لهدف البحث وتأكيدا لأهميته فقد احتوى على أربعة مباحث المبحث ألأول الإطار العام للبحث والبحث الثاني تقييم نظام الرقابة الداخلية والبحث الثالث موجودات الثابتة والبحث الرابع جانب التطبيقي في مديرية طرق وجسور البصرة والمبحث الخامس الاستنتاجات والتوصيات .